الأدوية

استخدم أول دواء مصنع وهو الأسبرين في عام ١٨٩٧ ميلادي، ومنذ ذلك الحين وحتى الآن حدثت تطورات هائلة في عالم الأدوية والعقاقير، وقد كثفت الجهود لإيجاد العقاقير المناسبة لتصنيفات هائلة من المشكلات الصحية والأمراض، وقد لا يوجد شخص لم يتناول الدواء أو لم يوصف له من قبل الطبيب، وعلى الرغم من أهمية هذه العقاقير في حياتنا اليومية على المدى القريب والبعيد إلا أن هناك مخاطر لتناولها، فما هي آثارها الجانبية؟ وهل هناك تفاعلات لهذه الأدوية مع الأطعمة المختلفة أو مع أدوية أخرى؟ هل هي آمنة للاستخدام أثناء الحمل والرضاعة أو للأطفال؟ كل هذه التساؤلات وأكثر ستجدون إجاباتها الوافية على موقع الكبسولة.

 

زر الذهاب إلى الأعلى