غسل الأسنان يعمل على تحسين صحة الفم، فصحة الفم هي جزء أساسي من الصحة العامة.
مع الرعاية المناسبة، يمكن أن تظل أسنان الشخص واللثة بصحة جيدة طوال حياته.
ترتبط صحة الفم السيئة ارتباطًا وثيقًا بالأمراض المزمنة الرئيسية، ويمكن أن تسبب الإعاقة، وتساهم في تدني احترام الذات.
غسل الأسنان بانتظام له عدة فوائد منها: منع تراكم البلاك والجير، ومنع تسوس الأسنان.
لا تتطلب العناية السليمة بالأسنان واللثة وقتًا طويلاً أو أدوات نظافة باهظة الثمن.
إن تجنب السكريات البسيطة، وتنظيف الأسنان بالفرشاة والخيط يَوْمِيًّا هو الأساس السليم، بالإضافة إلى ذلك، هناك حاجة إلى الامتناع عن التدخين.
يعمل شرب الكثير من الماء وإجراء فحوصات وتنظيف الأسنان بانتظام الحفاظ على صحة اللثة، ومنع تسوس الأسنان.
تختلف عادات غسل الأسنان بالفرشاة من شخص لآخر، لكن ينصح الخبراء باستخدام الفرشاة مرتين يَوْمِيًّا لمدة دقيقتين في كل مرة.
يعتمد غسل الأسنان على الطريقة التي ينظف بها الشخص أسنانه، ونوع الفرشاة التي يستخدمها، وعوامل أخرى.
أهمية غسل الأسنان
أهمية غسل الأسنان، لا تتوقف على صحة الفم فقط بل تؤثر أيضا على الصحة العامة للشخص، فالاهتمام بالأسنان يعمل على:
- منع تسوس الأسنان.
- تقلل من خطر الإصابة بأمراض اللثة.
- تقليل خطر الإصابة ببعض أنواع سرطانات الفم.
- تقلل من خطر الأمراض المزمنة.
- تعزز ثقة الشخص بنفسه.
ما هو مقدار الوقت المثالي لتنظيف الأسنان؟
جمعية طب الأسنان الأمريكية (ADA) قررت مقدار الوقت المثالي لتنظيف الأسنان على أن يكون لمدة دقيقتين، مرتين يوميًا.
إذا مضى الشخص أقل من دقيقتين في تنظيف أسنانه بالفرشاة، فلن يزيل الكثير من البلاك من أسنانه.
وفقًا لدراسة عام 2009، فإن معظم الناس يستخدمون الفرشاة لمدة 45 ثانية فقط.
نظرت الدراسة في كيفية تأثير وقت تنظيف الأسنان بالفرشاة على إزالة البلاك لدى 47 شخصًا.
تشير النتائج إلى أن زيادة وقت التنظيف بالفرشاة من 45 ثانية إلى دقيقتين قد يساعد في إزالة ما يصل إلى 26 % من البلاك.
غسل الأسنان مرتين يوميًا بفرشاة ذات شعيرات ناعمة.
يجب أن يتناسب حجم وشكل الفرشاة مع فم الشخص مما يتيح له الوصول إلى جميع المناطق بسهولة.
يجب استبدل فرشاة الأسنان كل 3 أو 4 أشهر، أو قبل ذلك إذا كانت الشعيرات بالية.
لن تؤدي فرشاة الأسنان البالية دورًا جيدًا في تنظيف أسنان الشخص.
اقرأ أيضا: تقويم الأسنان الشفاف وتأثيره على الأسنان واستخداماته
كيفية غسل الأسنان بطريقة صحيحة؟
هناك عدة طرق لغسل الأسنان بطريقة صحيحة، وهي:
- يجب أن يمسك الشخص فرشاة أسنانه بزاوية 45 درجة مع اللثة.
2. يجب استخدام الفرشاة بضربات قصيرة حول عرض سن واحد.
3. يجب على الشخص أن يحرك فرشاة أسنانه ذهابًا وإيابًا على طول الأسطح الخارجية لأسنانه، ويضغط برفق أثناء تنظيف أسنانه.
4. يجب استخدام حركة ذهابًا وإيابًا لتنظيف أسطح مضغ الأسنان.
5. لتنظيف الأسطح الداخلية للأسنان بشكل صحيح، يجب أن يمسك فرشاة الأسنان رأسياً، ويقوم بغسل الأسنان لأعلى ولأسفل على طول الجزء الداخلي من أسنانه.
6. يجب على الشخص أن ينظف لسانه بالفرشاة بضربات قليلة من الأمام لإزالة البكتيريا المسببة لرائحة الفم الكريهة.
7. يشطف فرشاة أسنانه بعد استخدامها.
8. يقوم بتخزين فرشاة أسنانه في وضع رأسي.
إذا قام أي من أفراد أسرة الشخص بتخزين فرشاة أسنانهم في نفس المكان، فيجب أن يتأكد من أن فرش الأسنان لا تلمس بعضها البعض.
9. يجب أن يترك فرشاة أسنانه تجف في الهواء بدلًا من تخزينها في حامل فرشاة أسنان مغلق.
10. من الجيد أيضًا استخدام الخيط مرة واحدة يَوْمِيًّا قبل تنظيف الأسنان بالفرشاة.
يساعد التنظيف بالخيط على إزالة جزيئات الطعام بين أسنان الشخص والتي لا يمكنه الوصول إليها بفرشاة الأسنان فقط.
11. بعد غسل الأسنان بالفرشاة، يبصق الشخص أي معجون أسنان زائد.
12. لا يشطف فمه فورًا بعد غسل أسنانه بالفرشاة، حيث إنها تزيل الفلورايد المركز من معجون الأسنان المتبقي.
الشطف يخففه ويقلل من آثاره الوقائية.
بالطبع، غسل الأسنان ليس سوى جزء من روتين كامل للعناية بالأسنان.
لذلك يجب على الشخص أيضًا التأكد من:
- تنظف ما بين الأسنان مرة في اليوم.
لا تزل البكتيريا المسببة لتسوس الأسنان باقية بين الأسنان حيث لا يمكن لشعيرات فرشاة الأسنان الوصول إليها، ولكن إذا قام الشخص بهذا التنظيف مرة في اليوم فهذا يساعد على إزالة البلاك وجزيئات الطعام من بين الأسنان وتحت خط اللثة. - يجب على الشخص تناول نظامًا غِذَائِيًّا متوازنًا يحد من المشروبات السكرية والوجبات السريعة.
- يجب على الشخص الزيارة الدورية لطبيب الأسنان بانتظام للوقاية من أمراض الفم وعلاجها.
اقرأ أيضا: تبييض الأسنان والآثار الجانبية له وماهي أنواع تصبغات الأسنان
الوقت المناسب لغسل الأسنان
يحدد بعض أطباء الأسنان الوقت المناسب لغسل الأسنان بالفرشاة بعد كل وجبة.
لكن بشكل عام، إذا كان الشخص يتنظف أسنانه مرتين يَوْمِيًّا، فمن المحتمل أن يقوم بغسل الأسنان مرة في الصباح ومرة قبل الذهاب إلى الفراش.
إذا كان الشخص ينظف أسنانه بالفرشاة عادةً بعد تناول وجبة الإفطار، فمن الأفضل الانتظار لمدة ساعة على الأقل بعد تناول الطعام لتنظيف أسنانه.
يعد غسل الأسنان بالفرشاة أكثر أهمية إذا قام الشخص بأكل أو شرب شيء حمضي، أو سكريا.
على سبيل المثال: إذا تناول الشخص عصير برتقال على الإفطار،، ولم يكن لديه وقت للانتظار لمدة ساعة، فيجب على الشخص أن يشطف فمه ببعض الماء بعد الإفطار ومضغ علكة خالية من السكر حتى مرور ساعة.
هل غسل الأسنان بقوة يعد صحيحا؟
الإجابة، لا غسل الأسنان بقوة لا يعد صحيحا.
يجب استخدام ضغطة خفيفة عند غسل الأسنان بالفرشاة.
بينما قد يشعر البعض بأن غسل الأسنان بعمق عن طريق غسل الأسنان بقوة، إلا أن ذلك قد يؤدي في الواقع إلى تآكل مينا الأسنان وتهيج اللثة.
ما نوع فرشاة الأسنان التي يجب استخدامها؟
من الأفضل استخدام فرشاة أسنان ذات شعيرات ناعمة لتنظيف أسنان الشخص.
قد يؤدي استخدام فرشاة أسنان ذات شعيرات صلبة إلى انحسار اللثة وتلف مينا الأسنان، خاصةً إذا كان يميل إلى استخدام الكثير من الضغط عند تنظيف أسنانه بالفرشاة.
استبدال فرشاة أسنانه بمجرد أن تبدأ الشعيرات في الانحناء أو التلف والبلى.
حتى إذا كانت الشعيرات تبدو غير مهترئة، فمن الجيد استبدال فرشاة أسنانه كل ثلاثة إلى أربعة أشهر.
هل الفرشاة اليدوية أفضل أم الفرشاة الكهربائية؟
تشير دراسة لعام 2014، التي تبحث في بيانات من 51 تجربة، إلى أن الفرشة الأسنان الكهربائية قد تكون أكثر فعالية من الفرشاة اليدوية.
جاءت أفضل النتائج من فراشي الأسنان الكهربائية ذات الرؤوس الدوارة.
ومع ذلك، فإن عادات الأشخاص اليومية في غسل الأسنان أكثر أهمية من نوع الفرشاة التي تستخدمها.
يجب على الشخص أن يختار ما يناسبه أكثر ويجعله أكثر عرضة للتنظيف لمدة دقيقتين موصى بهما مرتين في اليوم.
على سبيل المثال: إذا كان الشخص يميل إلى استخدام الفرشاة أثناء التنقل، فمن المحتمل أن تكون الفرشاة اليدوية هي خيارة الأفضل.
ولكن إذا كان مدفوعًا بهذا الشعور بالنظافة الزائدة، فقد تكون فرشاة أسنان كهربائية جيدة برؤوس دوارة هي الخيار الأفضل.
اقرأ أيضا: تقويم الأسنان و4 أنواع منه واستخداماته العديدة
ما هي الأطعمة التي يجب تناولها والتي يجب تجنبها؟
الأطعمة التي يجب تناولها وهي التي تفيد الأسنان أكثر من أن تؤذيها، على عكس الأطعمة التي يجب تجنبها وهي التي تسبب أضرار شديدة في الأسنان.
هناك أدلة على أن السكريات هي أكبر مساهم في النظام الغذائي لأمراض الأسنان. على وجه التحديد، فإن كمية وتكرار السكريات الحرة المستهلكة هي التي تحدد شدة التسوس.
الطعام والشراب الذي يجب تجنبه، وهو:
- يجب الحد من تناول السكر والحلوى، وذلك لأن البكتيريا الموجودة في الفم تحتاج إلى السكر لإنتاج الأحماض التي تضعف الميناء وتضر بالأسنان.
في كل مرة تتعرض فيها الأسنان للسكر، تبدأ عملية إزالة المعادن، ويمكن أن يستغرق الأمر ما يصل إلى ساعة حتى يعود الفم إلى ظروف غير الحمضية الطبيعية. - يجب أيضا تجنب،المشروبات الغازية.
تحتوي معظم المشروبات الغازية على حمض الفوسفوريك الذي يتعارض مع قدرة الجسم على امتصاص الكالسيوم. - الحلويات.
- الوجبات الخفيفة السكرية.
- الشوكولاتة.
- البسكويت.
- الوجبات السريعة، والتي من المعروف أنها تحتوي على السكريات.
الأطعمة التي يجب تناولها، وهي:
- رغيف الخبز.
- المقرمشات.
- الموز.
- الفاكهة والخضروات المقرمشة مثل التفاح والكمثرى والكرفس والجزر جيدة بين الوجبات لأن نشاط المضغ يزيد من إنتاج اللعاب، ويساعد اللعاب على حماية الأسنان.
- يجب استهلاك المياه بكثرة.
- إن تناول مجموعة متنوعة من الأطعمة الغنية بالعناصر الغذائية وتجنب تلك التي تحتوي على السكريات والنشويات أمر مهم للحفاظ على صحة الأسنان واللثة.
- يمكن أيضًا أن يساعد مضغ العلكة الخالية من السكر لمدة 10 دقائق بعد الوجبات والوجبات الخفيفة في تقليل التسوس.
اقرأ أيضا: أفضل الأطعمة لتجنب ارتفاع الكوليسترول
ما هو تسوس الأسنان؟
يصيب تسوس الأسنان الأشخاص من جميع الأعمار، ولكن تزداد شدة المرض مع تقدم العمر.
يتكون تسوس الأسنان بشكل أساسي من:
- التجاويف.
وهي مناطق تالفة بشكل دائم في السطح الصلب للأسنان والتي تتطور إلى فتحات أو ثقوب صغيرة.
تسمى التجاويف أيضًا تسوس الأسنان. - تآكل الأسنان.
وهذا يتطلب التعرض للسكر، ولكنه يعتمد أيضًا على حساسية الأسنان، والمظهر البكتيري للفم، وكمية ونوعية اللعاب، ومقدار تعرض السن للسكريات.
يعد تسوس الأسنان وتآكلها من أكثر المشكلات الصحية شيوعًا في العالم.
وهي شائعة بشكل خاص عند الأطفال والمراهقين وكبار السن.
لكن أي شخص لديه أسنان يمكن أن يصاب بالتسوس، بما في ذلك الأطفال.
أفضل طريقة للعناية بالأسنان واللثة هي اتباع عادات الأكل الجيدة واستخدام الفرشاة والخيط يَوْمِيًّا وإجراء فحوصات وغسل الأسنان بانتظام.
الزيارة الدورية لطبيب الأسنان
تعد الزيارة الدورية لطبيب الأسنان مهمة جدا.
يساعد غسل الأسنان بالفرشاة والخيط على التخلص من معظم البلاك، ولكن يصعب إزالة بعض البلاك ويتصلب ويشكل الجير.
لا يمكن إزالة الجير إلا بالتنظيف على يد طبيب أسنان.
لن يتسبب البلاك والجير غير المزالين في التسوس فحسب، بل يعملان أيضًا تحت اللثة ويؤديان إلى أمراض خطيرة في اللثة.
في النهاية، يمكن أن تصبح عملية المرض متقدمة جِدًّا، والعلاج الوحيد هو قلع السن.
تتطلب العناية المناسبة بالأسنان واللثة التزامًا بسيطًا بالوقت.
إن اتباع نظام غذائي صحي، وبرنامج متسق للنظافة المنزلية للفم، والتنظيفات والفحوصات المهنية المنتظمة تحافظ على الأسنان واللثة في حالة ممتازة، وتترك الشخص بابتسامة جميلة وصحية.
ما الذي يجب أن يبحث عنه الشخص في فرشاة الأسنان؟
- بالنسبة لمعظم البالغين، لا بأس بفرشاة أسنان ذات رأس صغير وترتيب مضغوط لشعيرات طويلة، وقصيرة مستديرة الأطراف.
- الشعيرات المتوسطة أو الناعمة هي الأفضل لمعظم الناس.
- إذا كان الشخص يستخدم فرشاة كهربائية، فقد تعمل الفرشاة ذات الرأس المتذبذب أو الدوار بشكل أفضل من فرشاة الأسنان اليدوية.
لكن التأكد من تنظيف أسنانه جيدًا مرتين على الأقل يَوْمِيًّا هو أكثر أهمية من نوع الفرشاة التي يستخدمها.
ما نوع معجون الأسنان الذي يجب أن يستخدمه الشخص؟
- من المهم استخدام معجون أسنان بالتركيز الصحيح من الفلورايد.
- يتحقق من العبوة لمعرفة كمية الفلورايد التي تحتوي عليها كل علامة تجارية.
- يجب على البالغين استخدام معجون أسنان يحتوي على ما لا يقل عن 1350 جزء في المليون فلوريد.
- لا يحتاج الأطفال إلى استخدام معجون أسنان خاص بالأطفال.
- يمكن للأطفال من جميع الأعمار استخدام معجون أسنان عائلي طالما أنه يحتوي على 1350 إلى 1500 جزء في المليون من الفلورايد.
- يمكن للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 3 سنوات وما دون والذين لا يعانون من تسوس الأسنان استخدام معجون أسنان أقل قوة للأطفال، ولكن تأكد من احتوائه على 1000 جزء في المليون من الفلورايد.
- يجب على الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 3 سنوات استخدام مسحة من معجون الأسنان فقط.
- يجب على الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 3 إلى 6 سنوات استخدام قطرة بحجم حبة البازلاء من معجون الأسنان.
- يجب التأكد من أن الأطفال لا يأكلون معجون الأسنان من الأنبوب.
اقرأ أيضا: الكافيين،انواعه، طريقة عمله، وآثاره الجانبية
هل يجب علي استخدام غسول الفم؟
نعم، يمكن أن يساعد استخدام غسول الفم الذي يحتوي على الفلورايد في منع تسوس الأسنان، ولكن لا
يستخدم غسول الفم (حتى لو كان يحتوي على الفلورايد) مباشرة بعد غسل أسنانك بالفرشاة وإلا
فسوف يزيل الفلورايد المركز الموجود في معجون الأسنان المتبقي على الأسنان.
يختار الشخص وقتًا مختلفًا لاستخدام غسول الفم، بعد الغداء مثلاً.
لا يأكل أو يشرب لمدة 30 دقيقة بعد استخدام غسول الفم بالفلورايد.
كيفية استخدام خيط تنظيف الأسنان؟
- لا يقتصر استخدام الخيط على إزاحة الطعام العالق بين الأسنان.
- قد يقلل استخدام الخيط بانتظام من أمراض اللثة ورائحة الفم الكريهة عن طريق إزالة البلاك الذي يتشكل على طول خط اللثة.
- من الأفضل استخدام الخيط قبل تنظيف الأسنان بالفرشاة.
يأخذ الشخص 30 سم إلى 45 سم من الخيط أو الشريط اللاصق الخاص بالأسنان ويمسكه بحيث يكون لديه 3 سم أو 4 سم من الخيط بين يديه.
يضع الخيط أو الشريط اللاصق الخاص بالأسنان بين الأسنان وفي المنطقة الواقعة بين أسنانه ولثته.
يستخدم الخيط من 8 إلى 10 ضربات، لأعلى ولأسفل بين كل سن، لإخراج الطعام والبلاك.
غسل الأسنان للأطفال
يتم غسل الأسنان للأطفال من سن سنتين، حيث يكون تم اكتمال أسنان الطفل.
قبل ذلك السن تقوم الأم بعد كل مرة يأخذ فيها الطفل غذائه بمسح الأسنان بطبقة رقيقة من القطن.
يتم مراقبة الأطفال حتى سن السابعة من قبل والديهم للتأكد من غسل أسنانهم بطريقة صحيحة.
المراجع
https://www.webmd.com/oral-health/ss/slideshow-toothbrushing-mistakes
https://www.webmd.com/oral-health/teeth-and-gum-care
https://www.nhs.uk/live-well/healthy-teeth-and-gums/how-to-keep-your-teeth-clean/
https://www.medicalnewstoday.com/articles/298531#dental_checkups_tooth_and_gum_cleaning
https://www.healthline.com/health/how-long-should-you-brush-your-teeth#takeaway
https://www.mouthhealthy.org/all-topics-a-z/brushing-your-teeth
